منافع هلام الألوفيرا




منافع هلام الألوفيرا المركز (عند شربه أو أستعماله كمستحضر يوضع على البشرة) هي:

•إنه منظف طبيعي بفضل مادة الصابونين.

•يخترق أنسجة الخلايا بفضل مادة الخشبين.

•يخدر الأنسجة حيث تم وضعه, فيخفف الألم الداخلي بما في ذلك ألم المفاصل والعضلات الحساسة.

•مبيد للجراثيم والفيروسات والفطريات عند وضعه مباشرة بتركيز على مكانها

. •مضاد للألتهابات بدون أثار جانبية.

•مضاد للحكة والحرقة.

•مرطب طبيعي يوصل النداوة إلى كل طبقات البشرة.

•يحفز نمو وتضاعف الخلايا.

•يطهر الجروح.

•يزيد تدفق الدم في البشرة من خلال تمديد الأوعية الدموية الشعرية.

•صحي للبشرة والجسم, يؤمن لها عدد من الفيتامينات, المعادن, السكر, الأنزيمات, الحوامض الأمينية الأساسية والثانوية.

•الأمان – ليس للألوفيرا أي آثار جانبية. الألوفيرا ليست دواء شاملاً لكل الأمراض, والأمر ليس بالسحر. إنها تعمل بشكل أساسي على أنسجة الظهارة وعلى جهاز المناعة.


آلاف الأشخاص, عبر السنين, تحدثوا عن منافعها وعن شفائها للعديد من الأمراض الجلدية كالأكزيميا, داء الصدف, القروح, الحروق, حب الشباب وحتى اللسعات . منهم من تخلص من مشاكل في الأمعاء ومن خلل في الجهاز الهضمي وجهاز المناعة بعدد تناولهم هلام الألوفيرا بشكل منتظم. للألوفيرا إذا دور مكمل في علاج كثير من الأمراض. لكن من المهم أن يستشير المرء طبيبه عند أدنى شك أو عند عدم تسجيل أي تحسن